The best Side of الاقتصاد السلوكي
Wiki Article
استخدم المسوقون هذه الفكرة في تطوير أساليب دفع لأن المال ليس مكلفًا في المستقبل في وجهة نظر الاقتصاد السلوكي، بالتالي يكون الناس أكثر استعداد لإنفاق المزيد من المال مستقبلًا من خلال تقنيات تأخير الدفع.
- التطبيق الأبرز للاقتصاد السلوكي هو الاستدلال والأساليب البحثية من خلال دراسة سيكولوجية الأشخاص والمؤسسات حيث إن هذا النوع من الاقتصادات يمكن أن يكون بمثابة تجربة وتحليل لقرارات الأشخاص والشركات.
إتاحة محتوى هارفارد بزنس ريفيو لمؤسستك سهل وقابل للتنفيذ سريعاً
علم الاقتصاد علم الاقتصاد, علم الاقتصاد السلوكي, نوبل ريما رباح الحمد لله. كلما أدبني الدهر أراني نقص عقلي، وإذا ما ازددت علمًا زادني علمًا بجهلي. الشافعي — خبرة عقدين في الأعمال الحرة.
كتاب التبديل: كيفية تغيير الأشياء عندما يكون التغيير صعبًا
١.٨ كتاب غير عقلاني بشكل متوقع: القوى الخفية التي تشكل قراراتنا
على العكس تماماً من هذه النظرية العقلانية الموجودة في الاقتصاد، يشير الاقتصاد السلوكي إلى أنَّ أغلب الأشخاص غير عقلانيين وعواطفهم ومشاعرهم قادرة على التحكم بهم تحكماً كبيراً؛ ومن ثَمَّ فإنَّ الناس غير مؤهلين لاتخاذ قرارات صائبة في ظل الظروف المختلفة والمتغيرة التي يمرون بها.
يتم استخدام الاقتصاد السلوكي في العديد من المجالات مثل عروض اشتر واحد واحصل على الثاني مجانًا على الرغم من انه قد لا نحتاج نسختين من نفس السلعة، وكذلك المشروبات الموسمية في ستاربكس، والوجبات الموسمية في ماكدونالدز، وكذلك عروض الفلاش التي تستمر ليوم واحد أو أقل في المتاجر الإلكترونية مثل أماون وشي إن
مجمل القول، نجح ريتشارد ثيلار في إثراء الجسم المعرفي بقيمة علمية مضافة، من خلال مده للجسور بين اثنين من العلوم المهمة المعاصرة وهما علم الاقتصاد وعلم النفس، وذلك من خلال تحليل عملية صنع القرار عند الفرد.
طور ثيلار نظرية المحاسبة الذهنية في عملية صنع القرار المالي، مبينًا لجوء الناس إلى صناعة القرار من خلال حسابات منفصلة في أذهانهم، مع تركيزهم على التأثيرالضيق للقرار بدلًا من تقييمهم لتأثيره الكلي.
من خلال ما سبق يمكننا القول إنَّ الاقتصاد السلوكي يدرس تأثير العوامل النفسية والعاطفية والاجتماعية والإدراكية في قرارات الشخص أو المؤسسة.
أقسام الموقع هندسة وتكنولوجيا علوم الحاسبات والمعلومات
يعتبر علم الاقتصاد السلوكي فرع من فروع الاقتصاد الحديث الذي نجم عن تداخل (تقاطع) بين علم الاقتصاد وعلم النفس ، حيث يرى رواده أن الاقتصاد فيه متغيرات غير عقلانية تؤثر على قرارات الفرد والمجتمع دفعت الباحثين الاقتصاديين إلى دراسة العوامل النفسية المؤثرة على اتخاذها.
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ نور الامارات *